الخميس، 26 نوفمبر 2009

في ذكرى العيد

يأتي العيد بالفرحة ولكن فرحة منقوصة غير مكتملة وذلك





لغياب حبيب عنا وهو










المسجد الأقصى وعيدنا الحقيقي يوم تحريره





والأمر الثاني يأتي العيد وقد غيب الظالم اخواناً لنا فى السجون



غاب حبيب لنا



هو








الأستاذ الدكتور جمال عبد الواحد فك الله أسره

السبت، 14 نوفمبر 2009

في حب مصر


بحب مصر وأتمنى ليها كل خير وزهقت وزعلت من كتر ما بسمع كلمة ( صفر ) وأستنيت ماتش مصر والجزائر وتمنيت مصر تفوز

بفارق كبير يأهلنا للصعود والماتش بدأ وأنا حسيت بصداع شديد دخلت نمت وصحيت فى الدقيقة أربيعين من الشوط التاني وماسمعتش الماتش والدنيا ماحصلش فيها حاجه عادى سمعت زى ما سمعتش المهم النتيجة مقبولة بس بالنسبة ليه وحشه خالص والسبب مصاريف تانيه من دم الغلابة وتسخير اعلامى بكل وسائلة للموقعة الكبيرة التى تشبه حرب أكتوبر بدليل أغانى حرب أكتوبر قبل الماتش وحرب اعلامية وشعبية جديدة بين شعبين عربيين مسلمين و شهداء تذاكر !! جدد, تذكرة قيل أن ثمنها وصل ثلاثمائة جنيه للدرجة الثالثة فما بالك بالأولى( بينما أعرف طلبة بكلية الطب يقضى شهره بثمانين جنيه ما يعادل جنيهان ونصف يوميا بين أكل ومواصلات) ونسيان لقضايا أهم كأنفاق الأقصى واقتحامه وكأن الفريق القومي هو من ذكر فى كتاب الله , وداخلياً أمية متفشية فى المجتمع تحارب بمشاريع يقودها أناس معظمهم من ضعاف النفوس يرونها مشاريع ربحيه لأن ضمائرهم ميته ,وفساد اداري ومجالس تشريعيه منهكة ومحليات فاسدة وقطارات قبور للمصريين وتزوير لارادة الشعوب .

أمور عظام تجعل فرحتنا لا تكتمل أبداً وسيظل القلب محروقا حتى يفيق الشعب ويعلم أن انتصار الكرة مهما كان فهو فى مجال لا يرقى بالأمة

اللهم فرح قلوبنا بانتصار على اعدائنا واعدائك وصلاح هذه البلاد ورخاء العيش فيها وأن نأمن فى بلادنا وأن نصلى فى المسجد الأقصى فاتحين (ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله)